إي حرب يكون لها أبعاد (عرقي / ديني / طائفي / منطقي / فكري) .. فكن على ثقه بأنها حرب ظالمة لا يرضى بها لا شرع أو عرف أو قانون ..
لا تحدثونا بماذا يعتقد أو بما يؤمن أو بما يفكر أو بإي دين يعتنق "الحوثي" حتى تبرروا حربكم علية !
لأن جميع ما ذكر لا ولن تبرر لكم هذا العبث ، حتى وإن كان جميع ما يؤمن به مخالف لما تعارف الناس عن فعله .
ولن تنالوا شرعية هذه الحروب ذات تلك الأبعاد من الشعب مهما حاولتم ، لأننا في بلد تكفل بحقوق وحرية الإنتمى إلى إي (فكر أو عرق أو دين أو مذهب أو طائفة أو منطقة) ، وإي أستهداف على إي مواطن قائم على هذه الركائز يعتبر إستهداف على النظام الجمهوري للبلاد ، وإلتفاف على القوانين وخرق لكافة التشريعات ، ويعتبر تهديد حقيقي لجميع المواطنين الذي ربما سيكونوا من ضحاياكم في إي يوم من الأيام بسبب الإختلاف الوارد حدوثة عند الجميع و في إي لحضة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق