الأحد، 27 أبريل 2014

تجار الحروب والمؤسسة العسكرية


إستمرار بقاء المؤسسة العسكرية بأيدي بعض تُجار الحروب ومروجيها، الذين من أجل رحيلهم ثارت الجماهير اليمنية في 2011م ,, يعني وبشكل صريح إستمرار للحروب ولأحداث العنف، وتلك الأنفجارات التي نسمع دويها هُنا وهناك في كآفة ربوع هذا الوطن، وكذلك حوادث الأغتيالات التي تطال الشرفاء دون غيرهم، والذي ينفذها مرتزقة تابعين لهؤلاءِ القابعين على رأس هذه الموسسة الهامة والتي يفترض بها محاربة وتضيق الخناق عليهم، بدلً من توفير كل التسهيلات والدعم ألا محدود لهم .
تلك حقيقة ويجب على الجميع الإنتفاض من أجل إسترجاع تلك المؤسسة الهامة من بين أيادي تجار الحروب، لكي تعود الى أيادي مُلاكها الحقيقيين وهم "الشعب" . .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More