أكْثَر مِن .. !
-( العزي محمد )-
#أكْثَر_مِن ثلاث سنوات والسُّلطة بإيديهم و"السفارة
الامريكية" نَصْبُ أعينهم ،، ولكنهم لم يحركوا ساكناً .. واليوم يطالبون مِن غيرهم
الذهب لإقتحامها !
-
#أكْثَر_مِن ثلاث سنوات و"السفير الأمريكي" صديقهم
( يتودَّدون الية، ويكرموة بشهادات التقدير على جهودة المبذولة في تقسيم "اليمن"
وقتل اليمنيين، ويباركون ضرباتهُ الجوية بـ"الطائرة بدون طيارة"، ويشركوه
في جميع أمورهم ) ... واليوم بعد ما سقطوا يريدون من غيرهم القضاء علية !"
-
#أكْثَر_مِن ثلاث سنوات والسُّلطة بإيديهم ، و"السفير
الأمريكي" يتجوَّل في "اليمن" بحمايّة منهم ، ويجوب المحافظات ، ويذهب
لإفتتاح المشاريع، و"الجوامع" ، والتفقد على الوحدات العسكرية ، والاشراف
على تفكيك الجيش ، والمشاركة في جميع فعالياتهم ، وعقد المؤتمرات الصحفية و و الخ
... واليوم بعد ما سقطوا , واصبح السفير شَبَه محبوس في سفارته ، يطالبوا من غيرهم
بإقتحام السفارة !"
-
#أكْثَر_مِن ثلاث
سنوات ، وهم يجلّبون لنا "المارينز" ، وادخلوا اليمن تحت الوصاية الخارجية
و"البند السابع" ، واباحوا ارضنا بَرّا وبَحْراً وجوّاً للقوات الاجنبية
،،، واليوم بعد ما أنهوا مهمتهم ، عادوا كي
يزادوا على تلك المصائب التي أوجودها لنا ، ويشمَّتوا فينا !"
-
#أكْثَر_مِن ثلاث سنوات من تاريخ حُكمهم ، إِستَطاعَت فيها
السفارات والقوة الخارجية من عمل ما لم تستطيع فعله في اليمن خلال مئات السنين ، وكله
تحت اشرافهم وتبريكاتهم ،،، واليوم بعد ما فقدوا السلطة، جأوا من اجل التَّشَفِّي من
الشعب على الحال الذي أوصلونا هم اليه ، نِكَايَةً مِنْهُ !"
-
#أكْثَر_مِن عشرون
عام من تاريخ "الوحدة" ، وهم ينهبون، ويسلبون "الجنوب" ، ويهدمون
بنيانها ويزعزعون اركانها ،،، واليوم من بعد
ما سقطوا من السلطة، جأوا من أجل التشفي بسقوط "الوحدة" !"
#أكْثَر_مِن 36 عام وهم ينهبون آموال الشّعب ويَعِيثُونَ
فِي البلاد الفسادِ ، تحت رعاية جنرالهم العجوز -قائد الفرقة- واليوم بعد ما سقط ،،،
جأوا كي يتباكون علية ، وفي نفس الوقت يقولون انهم ضد الفساد !"
-
#أكْثَر_مِن 50 عام و ( حُمْران العيون ، وحُمْران الدقون
) يستلمون معاشات من "السعودية" ، وأموال طائلة منها ، وحتى عندما انهزموا
لم يفروا إلا إليها ،،، واليوم يقولون انهم ما سقطوا إلا بمؤامرة ودعم من "السعودية"
..!"
عاد شيء حَياء من الله ! عاد شيء خَجِل !!
أقل شيء احترموا عقولنا شوية !
0 التعليقات:
إرسال تعليق